You are attempting to access a website operated by an entity not regulated in the EU. Products and services on this website do not comply with EU laws or ESMA investor-protection standards.
As an EU resident, you cannot proceed to the offshore website.
Please continue on the EU-regulated website to ensure full regulatory protection.
الأحد Nov 23 2025 01:10
0 دقيقة
في تصريحات حديثة، أوضح روبي ميتشنيك، رئيس قسم الأصول الرقمية في بلاك روك، أن استخدام البيتكوين في المدفوعات اليومية ليس هو الدافع الرئيسي وراء اهتمام كبار مديري الأصول بالاستثمار في هذه العملة الرقمية. وأشار إلى أن التركيز الأكبر ينصب حاليًا على اعتبار البيتكوين "ذهبًا رقميًا" أو مخزنًا للقيمة.
وصف ميتشنيك فكرة استخدام البيتكوين كشبكة دفع عالمية بأنها "خيار ذو قيمة مستقبلية محتملة". وأضاف أن تحقيق ذلك يتطلب تطورات كبيرة في قابلية توسع البيتكوين، وظهور حلول مثل Lightning Network. وفي الوقت نفسه، أعرب عن اعتقاده بأن هذه السيناريوهات لا تزال "أكثر تخمينًا" في الوقت الحالي.
على النقيض من ذلك، يرى ميتشنيك أن العملات المستقرة قد حققت "نجاحًا كبيرًا" في قطاع المدفوعات. وأكد أنها "تتمتع بملاءمة كبيرة لمتطلبات السوق كأداة للدفع وكطريقة لتحويل القيمة بكفاءة".
يعتقد ميتشنيك أن العملات المستقرة لديها القدرة على التوسع بشكل كبير لتتجاوز استخداماتها الحالية في تداول العملات المشفرة والتمويل اللامركزي (DeFi)، لتشمل مدفوعات التحويلات المالية للأفراد، والمعاملات التجارية متعددة الجنسيات، وتسوية أسواق رأس المال.
في سياق متصل، صرحت Cathie Wood، المديرة التنفيذية لشركة ARK Invest، بأن "التوسع الأسرع" للعملات المستقرة هو السبب وراء خفض توقعاتها لسعر البيتكوين في عام 2030. وأوضحت أن العملات المستقرة "تغتصب جزءًا من الدور الذي كنا نعتقد أن البيتكوين ستلعبه".
شارك Reeve Collins، المؤسس المشارك لشركة Tether، رؤيته المتفائلة بشأن العملات المستقرة، وتوقع أن "تتحول جميع العملات" إلى عملات مستقرة بحلول عام 2030، كجزء من تحول أوسع نطاقًا سيشمل نقل جميع أشكال التمويل إلى البلوك تشين.
تحذير بالمخاطر: تعكس هذه المقالة وجهات نظر الكاتب الشخصية فقط، ولا تمثل سوى مصدر مرجعي. كما أنها لا تُعَد نصيحة استثمارية أو توجيهًا ماليًا، ولا تُعبّر عن موقف منصة Markets.com.عند التفكير في تداول الأسهم، ومؤشرات الأسهم، والفوركس (العملات الأجنبية)، والسلع، والتنبؤ بأسعارها، فتذكر أن تداول عقود الفروقات ينطوي على درجة كبيرة من المخاطرة وقد ينتج عنه تكبد خسائر فادحة.أي أداء في الماضي لا يشير إلى أي نتائج مستقبلية. المعلومات المقدمة هي لأغراض معلوماتية فقط، ولا تشكل مشورة استثمارية. تداول عقود فروقات العملات الرقمية ومراهنات فروقات الأسعار محظور لكل العملاء الأفراد في بريطانيا.